Wednesday, December 29, 2010
Tuesday, December 28, 2010
وداعا ديسمبر
Friday, December 24, 2010
How To Make This New Year Your Best Year Yet-robin sharma
thank you robin for this gift to start new year better
Thursday, December 23, 2010
Wednesday, December 22, 2010
Tuesday, December 21, 2010
Sunday, December 19, 2010
التغيير
بقلم: د. إبراهيم الفقي
عندما كان عمرة شهرين وقع الفيل الأبيض الصغير في فخ الصيادين في أفريقيا، وبيع في الأسواق لرجل يملك حديقة حيوانات متكاملة .
بدأ المالك على الفور في إرسال القيل إلى بيته الجديد في حديقة الحيوان، وأطلق علية اسم نيلسون . وعندما وصل المالك مع نيلسون الى المكان الجديد، قام عمال هذا الرجل الثري بربط أحد أرجل نيلسون بسلسلة حديدية قوية، وفي نهاية السلسلة وضعوا كرة كبيرة مصنوعة من الحديد الصلب، ووضعوا نيلسون في مكان بعيد في الحديقة . شعر نيلسون بالغضب الشديد من جراء هذه المعاملة القاسية، وعزم على تحرير نفسه من هذا الآسر، ولكنه كلما حاول أن يتحرك ويشد السلسلة الحديدية أحس بألم شديد، فما كان منه بعد عدة محاولات الا أن تعب ونام .
وفي اليوم التالي استيقظ الفيل نيلسون وكرر ما فعله بالأمس محاولا تخليص نفسه، ولكن دون جدوى، وهكذا حتى يتعب ويتألم وينام ... ومع كثرة محاولاته وكثرة آلامه وفشله قرر نيلسون أن يتقبل الواقع الجديد، ولم يعد يحاول تخليص نفسه مرة أخرى، وبذلك استطاع المالك الثري أن يبرمج الفيل نيلسون تماما كما يريد .
وفي احدى الليالي عندما كان نيلسون نائما ذهب المالك مع عماله وقاموا بتغيير الكرة الحديدية الكبيرة بكرة صغيرة مصنوعة من الخشب، وكان من الممكن أن تكون فرصة نيلسون لتخليص نفسه، ولكن الذي حدث هو العكس تماما . فقد برمج الفيل على أن محاولاته ستبوء بالفشل وستسبب له الآلام والجراح، وكان مالك حديقة الحيوانات يعلم تماما أن الفيل نيلسون قوي للغاية، وأنه قد برمج تماما بعدم قدرته وعدم استخدام قوته الذاتية . ولكنه يعرف أيضا أن الفيل نيلسون قد برمج على تقبل واقعه الجديد وعلى أنه غير قادر على تغيير واقعه وفقد ايمانه بقدرته الذاتية .
وفي يوم زار الحديقة فتى صغير مع والدته وسأل المالك " هل يمكنك يا سيدي أن تشرح لي كيف أن هذا الفيل القوي لا يحاول سحب الكرة الخشبية وتخليص نفسه من الأسر ؟ فرد الرجل : " بالطبع أنت تعلم يا بني أن الفيل نيلسون قوي جدا ويستطيع تخليص نفسه في أي وقت، وأنا أيضا أعرف هذا، ولكن الأهم هو أن الفيل لا يعلم ذلك ولا يعرف مدى قدرته الذاتية " .
ما هي رسالة هذه القصة ؟
معظم الناس يبرمجون منذ الصغر على أن يتصرفوا بطريقة معينة، ويتكلمون بطريقة معينة، ويعتقدون اعتقادات معينة، ويشعرون بأحاسيس سلبية من أسباب معينة، ويشعرون بالتعاسة لأسباب معينة، واستمروا في حياتهم بنفس التصرفات تماما مثل الفيل نيلسون، وأصبحوا سجناء برمجتهم واعتقاداتهم السلبية التي تحد من قدراتهم في الحصول على ما يستحقون في الحياة، فنجد نسب الطلاق تزداد ارتفاعا والشركات تغلق أبوابها، والأصدقاء يتخاصمون، وترتفع نسبة الأشخاص الذين يعانون من الأمراض النفسية، والقرحة، والصداع المزمن، والأزمات القلبية.
كل هذا سببه واحد هو البرمجة السلبية، ولكن هذا الوضع يمكن تغييره وتحويله لمصلحتنا، فأنت وأنا وكل انسان على هذه الأرض يستطيع تغيير هذه البرمجة واستبدالها بأخرى تساعدنا على العيش بسعادة، وتؤهلنا لتحقيق أهدافنا . ولكن هذا التغيير يجب أن يبدأ بالخطوة الأولى، وهو أن تقرر التغيير، فقرارك هذا الذي سيضئ لك الطريق لحياة أفضل، وكما قال الله سبحانه وتعالى ( ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ).
ويجب عليك أن تعلم أن أي تغيير في حياتك يحدث أولا في داخلك، في الطريقة التي تفكر بها والتي ستسبب لك ثورة ذهنية كبيرة قد تجعل من حياتك سعادة أو تعاسة .
عندما كان عمرة شهرين وقع الفيل الأبيض الصغير في فخ الصيادين في أفريقيا، وبيع في الأسواق لرجل يملك حديقة حيوانات متكاملة .
بدأ المالك على الفور في إرسال القيل إلى بيته الجديد في حديقة الحيوان، وأطلق علية اسم نيلسون . وعندما وصل المالك مع نيلسون الى المكان الجديد، قام عمال هذا الرجل الثري بربط أحد أرجل نيلسون بسلسلة حديدية قوية، وفي نهاية السلسلة وضعوا كرة كبيرة مصنوعة من الحديد الصلب، ووضعوا نيلسون في مكان بعيد في الحديقة . شعر نيلسون بالغضب الشديد من جراء هذه المعاملة القاسية، وعزم على تحرير نفسه من هذا الآسر، ولكنه كلما حاول أن يتحرك ويشد السلسلة الحديدية أحس بألم شديد، فما كان منه بعد عدة محاولات الا أن تعب ونام .
وفي اليوم التالي استيقظ الفيل نيلسون وكرر ما فعله بالأمس محاولا تخليص نفسه، ولكن دون جدوى، وهكذا حتى يتعب ويتألم وينام ... ومع كثرة محاولاته وكثرة آلامه وفشله قرر نيلسون أن يتقبل الواقع الجديد، ولم يعد يحاول تخليص نفسه مرة أخرى، وبذلك استطاع المالك الثري أن يبرمج الفيل نيلسون تماما كما يريد .
وفي احدى الليالي عندما كان نيلسون نائما ذهب المالك مع عماله وقاموا بتغيير الكرة الحديدية الكبيرة بكرة صغيرة مصنوعة من الخشب، وكان من الممكن أن تكون فرصة نيلسون لتخليص نفسه، ولكن الذي حدث هو العكس تماما . فقد برمج الفيل على أن محاولاته ستبوء بالفشل وستسبب له الآلام والجراح، وكان مالك حديقة الحيوانات يعلم تماما أن الفيل نيلسون قوي للغاية، وأنه قد برمج تماما بعدم قدرته وعدم استخدام قوته الذاتية . ولكنه يعرف أيضا أن الفيل نيلسون قد برمج على تقبل واقعه الجديد وعلى أنه غير قادر على تغيير واقعه وفقد ايمانه بقدرته الذاتية .
وفي يوم زار الحديقة فتى صغير مع والدته وسأل المالك " هل يمكنك يا سيدي أن تشرح لي كيف أن هذا الفيل القوي لا يحاول سحب الكرة الخشبية وتخليص نفسه من الأسر ؟ فرد الرجل : " بالطبع أنت تعلم يا بني أن الفيل نيلسون قوي جدا ويستطيع تخليص نفسه في أي وقت، وأنا أيضا أعرف هذا، ولكن الأهم هو أن الفيل لا يعلم ذلك ولا يعرف مدى قدرته الذاتية " .
ما هي رسالة هذه القصة ؟
معظم الناس يبرمجون منذ الصغر على أن يتصرفوا بطريقة معينة، ويتكلمون بطريقة معينة، ويعتقدون اعتقادات معينة، ويشعرون بأحاسيس سلبية من أسباب معينة، ويشعرون بالتعاسة لأسباب معينة، واستمروا في حياتهم بنفس التصرفات تماما مثل الفيل نيلسون، وأصبحوا سجناء برمجتهم واعتقاداتهم السلبية التي تحد من قدراتهم في الحصول على ما يستحقون في الحياة، فنجد نسب الطلاق تزداد ارتفاعا والشركات تغلق أبوابها، والأصدقاء يتخاصمون، وترتفع نسبة الأشخاص الذين يعانون من الأمراض النفسية، والقرحة، والصداع المزمن، والأزمات القلبية.
كل هذا سببه واحد هو البرمجة السلبية، ولكن هذا الوضع يمكن تغييره وتحويله لمصلحتنا، فأنت وأنا وكل انسان على هذه الأرض يستطيع تغيير هذه البرمجة واستبدالها بأخرى تساعدنا على العيش بسعادة، وتؤهلنا لتحقيق أهدافنا . ولكن هذا التغيير يجب أن يبدأ بالخطوة الأولى، وهو أن تقرر التغيير، فقرارك هذا الذي سيضئ لك الطريق لحياة أفضل، وكما قال الله سبحانه وتعالى ( ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ).
ويجب عليك أن تعلم أن أي تغيير في حياتك يحدث أولا في داخلك، في الطريقة التي تفكر بها والتي ستسبب لك ثورة ذهنية كبيرة قد تجعل من حياتك سعادة أو تعاسة .
you
قال الله سبحانه وتعالى ( ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ).
يمكننا أن نغير حياتنا بأكملها وان نغير توجه الناس من حولنا ببساطة شديدة اذا غيرنا أنفسنا.
"رادولف ديريكرس"
Thursday, December 16, 2010
Wednesday, December 15, 2010
عظم الله لكم الاجر بذكرى استشهاد سيد الشهداء الامام الحسين عليه السلام
عشقنا الحق .. فعشقنا الحسين
عشقنا الوفاء .. فعشقنا العباس
عشقنا الصبر .. فعشقنا زينب
عشقناالثبات .. فعشقنا حبيبب ابن مظاهر
عشقنا التوبة .. فعشقنا الحر الرياحي
وهل يلام من عشق القيم المجسدة بالاحياء؟!
نعم .. فهؤلاء لم يقتلوا وانما ارواحهم ترجلت عن جيادها في كربلاء
عظم الله لكم الاجر
- Posted using BlogPress from my iPhone60TIPS FOR A STUNNINGLY GREAT LIFE -part2
34. Avoid the news.
35. Be content with what you have.
36. Pursue your dreams.
37. Be authentic.
38. Be passionate.
39. Say sorry when you know you should.
40. Never miss a moment to celebrate another.
41. Have a vision for your life.
42. Know your strengths.
43. Focus your mind on the good versus the lack.
44. Be patient.
45. Don’t give up.
46. Clean up your messes.
47. Use impeccable words.
48. Travel more.
49. Read “As You Think”.
50. Honor your parents.
51. Tip taxi drivers well.
52. Be a great teammate.
53. Give no energy to critics.
54. Spent time in the mountains.
55. Know your top 5 values.
56. Shift from being busy to achieving results.
57. Innovate and iterate.
58. Speak less. Listen more.
59. Be the best person you know.
60. Make your life matter
قصيدة دعبل الخزاعي
أفاطـم لو خلت الحسين مجدلا . . وقـد مات عطشانا بشـط فرات
إذا للطمت الخد فاطم عنـده . . وأجريت دمع العين فيالـوجنات
أفـاطم قومي ياابنة الخـير . . واندبي نجوم سماوات بأرض فلاة
قبـور بكوفان وأخرى بطيبة . . وأخـرى بفـخ نالهاصـلواتي
قبـور ببطنالنهـر من جنب . . كربلا معرسهم فيها بشط فرات
توافوا عطاشا بالعـراء فليتني . . توفيت فـيهم قبـل حينوفاتي
إلى الله أشكولوعة عند ذكرهم . . سقتني بكـأس الثكل والفضعات
إذا فخروا يوما أتـوا بمحمد . . وجبريل والقـرآنوالسـورات
وعدوا علياإذا المناقب والعلا . . وفـاطمة الـزهراء خير بنات
وحمزة والعباس ذا الدين والتقى . . وجعفرها الطيار فيالحجبات
أولئـك مشؤمونهندا وحربها . . سـمية من نـوكى ومن قذرات
هم منعوا الآباء من أخذ حقهم . . وهم تركوا الأبناء رهن شـتات
سأبكيهم ما حـجلله راكـب . . وما ناح قمري على الشـجرات
فيا عين أبكيهم وجودي بعبرة . . فقـد آن للتسـكاب وآلهمـلات
بنات زياد فيالقصور مصونة . . وآل رسـول الله منـهتكـات
وآل زياد في الحصون منيعـة . . وآل رسول الله فـيالفلـوات
ديار رسولالله أصبـحن بلقعا . . وآل زيـاد تسـكن الحجرات
وآل رسول الله نحف جسومهم . . وآل زيـاد غـلظ القصـرات
وآل رسول الله تدمىنحورهم . . وآل زيـاد ربـة الحـجـلات
وآل رسول الله تسبى حريمهم . . وآل زيـاد آمنـواالسـربـات
إذا وتـروامدوا إلى واتريهم . . أكفـا من الأوتـار منقبضـات
سأبكيهم ما ذر في الأرض شارق . . ونادى منادي الخيرللصلوات
وما طلعت شمسوحان غروبها . . وبالليـل أبكـيهم وبالغـدوات...
Monday, December 13, 2010
**زادك في دقائق : كيف نفسر الظواهر الغريبة في الحياة
فما هو الموقف تجاه هذه الأمور الغريبة؟!..
أولا: إن المؤمن أو العاقل، إذا أراد أن يثبت، يثبت بدليل.. وإذا أراد أن ينفي، أيضا ينفي بدليل.. ففي عالم القضاء إن البينة عن المدعي، واليمين على من أنكر.. ولكن في عالم المعاني والبراهين، فإن الطرفين مطالبان بالدليل.. فلا نكتفي بالقسم مثلا في عالم الأفكار.. فالمثبت لا بد من أن يأتي بدليل، والنافي أيضا كذلك.. وهذه الكلمة معروفة عن شيخ الفلاسفة، أو من أحد شيوخ الفلاسفة ابن سينا، حيث يقول -ما مضمونه-: كلما قرع سمعك من العجائب، فذره في بقعة الإمكان، حتى يذودك عنه قاطع البرهان.. فإذن، إن المؤمن لا يلتفت إلى هذه الأمور، فرب العالمين من الممكن أن يفتح عليه بابا من هذه الأبواب إكراما له.. ولكنه في الوقت نفسه، لا يرى هذه الأمور أهدافا يسعى إليها.. فهذه آثار، وهذه نتائج ومشجعات.. ولكن المؤمن لا يشغل نفسه بذلك.
إن هذه الأيام يكثر السؤال عن تفسير منام أو ما شابه.. والكلام نفس الكلام، فالمنام بما هو هو لا حجية له، ولا يمكن الفرح بمنام جميل، كما لا يمكن الحزن بمنام قبيح.. فالإنسان يستأنس بهذا، ويحذر من هذا.. أما إنه يبني عليه بناء، فهذا مما ينهى عنه الدين بشدة.. والبعض الذي يتخرص في تأويل الأحلام بقراءة كتاب أو كتابين، فهذا إنسان متوهم، ولا ينبغي الركون إليه.. حيث أن تعبير الرؤى كرامة إلهية، أعطيت أمثال يوسف، إذ علمه من تأويل الأحاديث.. وأما ان يأتي كل من هبّ ودبّ ليدعي ذلك، فهذا أمر مرفوض .
وعليه، فإن على المؤمن إذا رأى مناما مزعجا، أن يدفع صدقة، ويسأل الله تعالى أن يكفيه شر ذلك المنام.. وقبل النوم عليه بما ورد في الكتاب والسنة، كأن يذكر ربه في هذه الساعة، من خلال قراءة آخر سورة الكهف مثلا.. ومن تسبيحات الزهراء صلوات الله وسلامه عليها.. ومن قراءة المعوذات.. فهذا سبيل من سبل تصفية المنامات.. وأما أن يعول عليها، فليس هذا من منطق الدين أبدا، إلا اللهم إذا وجدت قرائن أخرى، تدل على صدق ذلك المنام.
**منقول من شبكة السراج في الطريق الي الله
Sunday, December 12, 2010
60TIPS FOR A STUNNINGLY GREAT LIFE -part1
** Ultimately, life goes by in a blink. And too many people live the same year 80 times. To avoid getting to the end and feeling flooded regret over a live half-lived, read (and then apply) these tips:
1. Exercise daily.
2. Get serious about gratitude.
3. See your work as a craft.
4. Expect the best and prepare for the worst.
5. Keep a journal.
7. Plan a schedule for your week.
8. Know the 5 highest priorities of your life.
9. Say no to distractions.
10. Drink a lot of water.
11. Improve your work every single day.
12. Get a mentor.
13. Hire a coach.
14. Get up at 5 am each day.
15. Eat less food.
16. Find more heroes.
17. Be a hero to someone.
18. Smile at strangers.
19. Be the most ethical person you know.
20. Don’t settle for anything less than excellence.
21. Savor life’s simplest pleasures.
22. Save 10% of your income each month.
23. Spend time at art galleries.
24. Walk in the woods.
25. Write thank you letters to those who’ve helped you.
26. Forgive those who’ve wronged you.
27. Remember that leadership is about influence and impact, not title and accolades.
28. Create unforgettable moments with those you love.
29. Have 5 great friends.
30. Become stunningly polite.
31. Unplug your TV.
32. Sell your TV.
33. Read daily.
Subscribe to:
Posts (Atom)